مراحل تطور التكنولوجيا

يعود السبب الأساسي إلى الجامعات والمؤسسات في مراحل تطور تكنولوجيا المعلومات، بحيث ظهر مصطلح تكنولوجيا المعلومات في السبعينيات، إذ بدأ استعمال أجهزة الكمبيوتر في الشركات التجارية ولغير المتخصصين في جهاز الحاسوب أو الكمبيوتر إذ يعود أصل كلمة كمبيوتر إلى القرن السادس عشر. ثم ظهر ما يسمى بجدول البيانات ومعالج الكلمات، مما أدى إلى ثورة في زيادة الإنتاج للموظفين، وبالتالي أنشأت الشركات أقسامًا تسمى بتكنولوجيا المعلومات، وخلقت المزيد من الوظائف، ثم توالت الأبحاث والاكتشافات لتظهر لغات البرجمة، والتطبيقات، والأنظمة، التي ساهمت بشكل كبير في تسهيل سير عمل الشركات.

تكنولوجيا التعليم تعد عمليةٌ معقدة نوعًا ما ولكنها متكاملة، أما مراحل تطور تكنولوجيا التعليم فهي كالآتي:[٥] الاستكشاف وتدور هذه المرحلة حول استكشاف الاتصالات وحل المشكلات واستخدام التكنولوجيا لتعريف الطلاب بدءًا من الأطفال بمجالات عديدة ومهمة مثل الكتابة والرسم. الاندماج والمشاركة تركز هذه المرحلة على استخدام الأجهزة والبرامج لإبقاء الطلاب في حالة من التشاركية والاطلاع وإضافة مزيد من العمق إلى تعلمهم. العصف الذهني بمجرد أن ينتقل الطلاب إلى مراحل دراسية أكبر ومواد دراسية ذات مستويات أعلى وأكثر تعقيدًا ينتقل التركيز إلى إلهامهم ليصبحوا مفكرين مستقلين قادرين على إيجاد واستنباط حلول جديدة ومميزة. التطبيق والاستمرارية وهي المرحلة الأخيرة وتدور حول أهمية إبقاء اهتمام الأشخاص من جميع الأعمار بالتعلم واستخدامهم التكنولوجيا كوسيلة لمتابعة شغفهم وتطوير خبراتهم من أجل استمرار النجاح على المستويين الشخصي والمهني. أما عن مراحل تطور وسائل الاتصال فهي كالآتي:

الوسائل البدائية والتواصل غير اللفظي استُخدمت طرق التواصل بصورها البدائية في العصور القديمة من خلال نطاق محدود من الأصوات؛ كالزمجرة والصراخ وكذلك من خلال إشارات الأيدي والأرجل. التواصل والتواصل اللفظي تطور الإنسان في مرحلة المحادثة وازداد التواصل بمقدار معقول بينهم حيث كانت الرسوم المنقوشة على الأحجار والجلود هي أدوات الاتصال والتعبير في هذه المرحلة. كتابة الرموز الصوتية والتواصل غير الشخصي حيث اعتمد الإنسان على الكتابة التصويرية على الحجارة والمعابد. الطباعة الإعلام والاتصال الجماهيري الإنترنت والتواصل التفاعلي

 

تواصل معنا