تظهر الأبحاث أن فقدان السمع منتشر بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 70 عاما. وقد أصبحت أجهزة السمع التي كانت يوما ما بارزة والغرض منها إنجاز مهمة واحدة هي تضخيم الأصوات، أصغر حجما وشاملة لتقنيات ووظائف جديدة.

وتقوم شركات مثل “وايسبر” (Whisper) و”ستاركي” (Starkey) بتزويد أجهزة من هذا النوع ببرامج مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقول إنها تجعلها أفضل في تقليل ضوضاء الخلفية وتضخيم الصوت في بيئات مزدحمة، وهو ما يشكل تحديا للأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع، وفق الخبراء.

ويؤكد برنت إدواردز، مدير هيئة بحثية أسترالية مختصة في هذا المجال، أن أجهزة المساعدة على السمع هذه يمكن أيضا أن تتطور يوما ما لتصير مساعدات رقمية تتصل مثلا بنظارات ذكية وتهمس بأسماء المشاركين في اجتماع ما لمن يرتديها.

ويرى سانتا ماريا، الأستاذ المشارك في طب الأذن والأنف والحنجرة بجامعة ستانفورد أن هذه الأجهزة السمعية ستكون قادرة في المدى القريب على مراقبة المؤشرات الحيوية مثل معدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجسم ونسبة الأكسجين في الدم.

#موسوعة_الاعمال_عين_عربية
#عين_عربية
#الربح_من_الانترنت

تواصل

01115735551
01115735552

01068808541
01068808542

تواصل معنا