خصائص مجتمع المعرفة
تعدّدت سمات، وخصائص مجتمع المعرفة تبعاً لتعدُّد آراء الباحثين في هذا المجال، وفي ما يأتي ذِكرٌ لبعض هذه الخصائص:
توفُّر البُنية التحتيّة، والتي تكون مَبنيّة على تكنولوجيا الاتِّصالات، والمعلومات. تبادل المعلومات بكلّ سهولة، بحيث تكون مُتاحة للأفراد جميعهم. المقدرة على الابتكار، حيث إنّ استخدام العقل يساهم في إنتاج المعارف، وتوليدها. توفُّر المشاركة من قِبَل جماهير واسعة، وأفراد ينتجون المعرفة، كالعلماء، والباحثين، والمُبدعين، وغيرهم. التغيُّر نحو التعليم الإلكترونيّ بدلاً من النمطيّة السائدة في التعليم.
تجدُّد المعرفة باستمرار.
إتقان صناعة المعلومات، ونشرها، وتوزيعها، وتبادلها، واستخدامها، وما إلى ذلك من أمور.
الاعتماد على أنظمة الإدارة الإلكترونيّة، والإدارة الإبداعيّة، وإدارة المعرفة، حيث تُعتبَر هذه الطُّرُق غير نمطيّة في المؤسَّسات.
زيادة أعداد الموارد البشريّة المُدرَّبة، والمُتميِّزة، والتي تتَّصف بالمقدرة على الإبداع، والابتكار.
توفُّر مراكز البحوث، والتطوير، بإمكانيّاتها البشريّة، والمادّية.
نموّ ثقافة التعلُّم الذاتيّ، والتعليم المستمرّ مدى الحياة.
تنمية المقدرة على اتِّخاذ أكثر القرارات فعاليّة.
التركيز على العمل الذهنيّ، وذلك من خلال حلّ المشكلات، وتنمية الفُرَص أمام الفرد، وغيرها من الأمور

تواصل معنا