دعوة للمصريين للتسجيل في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة

دعوة للمصريين للتسجيل في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة
يقدم البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة (PLP) فرصة التسجيل فيه للشباب المصريين. حيث يركز هذا البرنامج، والذي مدته 8 أشهر، على إنشاء قاعدة شبابية واعدة مؤهلة لحمل شعلة القيادة في جميع المجالات على جبهة سياسية أو إدارية أو مجتمعية وامتلاكها وعيًا وطنيًا عميقًا بفهم شامل للتحديات والفرص التي يواجهها البلد. يعمل المشروع على جذب الشباب الأكفاء في الخطوط التابعة للقطاع الحكومي وأي قطاعات أخرى تساهم في بناء ودعم الاقتصاد الوطني وتطوير ورفع كفاءة وأداء العاملين في القطاع الإداري للدولة.
الأهلية: 
يجب أن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة جامعية.
يجب أن يتراوح عمر المتقدم من 20 إلى 30 عامًا عند التقديم.
يجب أن يكون المتقدم مصري الجنسية.
يجب أن يكون لدى المتقدم حسن السيرة والسلوك (لا يوجد لديه سجل جنائي سابق).
يجب أن يمتلك المتقدم الحافز للتعلم
منافع البرنامج: 
اكتساب المعرفة وتوسيع المهارات.
تعلم النظرية وتطبيقها على الأحداث الجارية.
تعلم المهارات التي تجعل من المتقدم رائداً للأعمال.
التعرف على المزيد حول الحوكمة والنظم السياسية في مصر.
هذه الفرصة هي عبارة عن قنوات مفتوحة للعمل في المناصب الحكومية.
القيام بزيارة ومقابلة مجموعة متنوعة من أصحاب النفوذ وصناع القرار.
الحصول على شهادة ذات سمعة طيبة.
منح المتقدم الفرصة ليكون جزءًا من التغيير الإيجابي.
عن البرنامج (PLP):
بدأت فكرة البرنامج بإعلان المبادرة من قبل رئيس مصر، الرئيس عبد الفتاح السيسي، للبرنامج الرئاسي لقيادة الشباب في أيلول عام 2015، ويتم تحقيق ذلك من خلال التدريب على نظريات الإدارة والتخطيط العلمي والعملي، والمساعدة في زيادة القدرة على تطبيق الأساليب الحديثة لمعالجة المشكلات المحيطة بالدولة المصرية. تم تطوير برنامج PLP حول إنشاء برنامج يستهدف قادة المستقبل الشباب ويمكّنهم من اكتساب المهارات التي يحتاجون إليها لتعلم مجالات الحكم والإدارة والمجالات السياسية والأهم من ذلك تطوير قدرتهم على تحقيق التفكير النقدي والتحليلي. الهدف من PLP هو مساعدة الشباب على اكتساب مهارات القرن الحادي والعشرين اللازمة لمواكبة متطلبات السوق. حيث أن إتقان هذه المهارات يمنح الطلاب القدرة على أن يصبحوا مؤثرين في المستقبل ويقودون إلى مجتمع من رجال الأعمال الذين يفكرون ويتعلمون ويخترعون

تواصل معنا