10 مهارات تضمن لك الحصول على وظيفة المستقبل

10 مهارات تضمن لك الحصول على وظيفة المستقبل
1- الإبداعية
لابدّ للعاملين في المستقبل أن يكونوا مبدعين، وذلك حتى يتمكّنوا من فهم واستيعاب ميزات كلّ الأشياء المستقبلية من منتجات، وأساليب تفكير وتكنولوجيا.
2- الذكاء العاطفي EQ
يعبّر الذكاء العاطفي عن قدرة الشخص على إدراك عواطفه والتحكّم فيها والتعبير عنها، بالإضافة إلى فهمه لعواطف الآخرين ومشاعرهم.
3- التفكير التحليلي والنقدي
بوسع الأشخاص الذين يمتلكون مهارات التفكير التحليلي والنقدي، أن يستنبطوا حلولاً وأفكارًا ابتكارية، وأن يحلّوا المسائل المعقّدة التي تواجههم مستخدمين المنطق، وتقييم الحجج.
ومن ثمّ تحديد سلبيات وإيجابيات الموقف للوصول إلى أفضل حلّ ممكن. سيزداد بلا شكّ الطلب على هذه المهارات، وستكون الحاجة كبيرة للأشخاص ذوي التفكير التحليل القويّ للتعامل مع كلّ من الآلة والإنسان في بيئة العمل.
4- مهارات التعلّم النشط وعقلية النموّ
يحتاج كلّ شخص في بيئة العمل المستقبلية لأن يتعلّم وينمو. حيث يدرك أصحاب عقليّة النمو، أنّ قدراتهم وذكائهم قابل للتطوير والتحسين على الدوام.
5- مهارات اتخاذ القرارات
في عالم الوظائف المستقبلي، ستصبح عملية اتخاذ القرارات البشرية أكثر تعقيدًا.
6- مهارات التواصل مع الآخرين
ممّا لاشكّ فيه أنّ القدرة على تبادل المعلومات بين البشر، مهارة أساسية وحيوية في الثورة الصناعية الرابعة.
7- المهارات القيادية
تتمثّل أهمّ الصفات المرتبطة بالقيادة في قدرة الشخص على أن يكون ملهمًا لغيره، ومساعدتهم ليقدّموا أفضل ما لديهم. وتعدّ هذه المهارات من ضروريات القوى العاملة المستقبلية.
8- التعددية والذكاء الثقافي
مع الانفتاح الذي يشهده العالم وبيئة العمل في الحاضر، وما سيشهده مستقبلاً أيضًا، لابدّ من امتلاك المهارات اللازمة لتفهّم واحترام، بل والعمل مع الآخرين بغضّ النظر عن جميع الاختلافات سواءً كانت عرقية أو ثقافية، أو لغوية أو جندرية أو سياسية أو دينية أو غيرها.
9- تقبّل التغيير
يحتاج الأفراد مستقبلاً لأن يكونوا أكثر رشاقة، ولا نعني هنا رشاقة الجسد، وإنّما الفكر.
10- المهارات التكنولوجية
لا أحد ينكر أنّ الثورة الصناعية الرابعة التي نشهدها في الحاضر ومستقبلاً، تقودها الاختراعات التكنولوجية كالذكاء الاصطناعي، علم البيانات الضخمة، الواقع الافتراضي والـ Blockchain وغيرها، ممّا يعني أنّ البشر مستقبلاً لابدّ أن يتمتّعوا بمستوى من التقبل والتأقلم مع التكنولوجيا.

لا تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تواصل معنا