النظرية الكلاسيكية للتجارة الخارجية
ظهرت خلال القرن 18م، مذهبها يقوم على الحرية التجارية فيما عرف بمبدأ” أتركه يعمل” لآدم سميث و أظهر أن التجارة بين الأمم تمكن الدول المتعاملة من زيادة ثروتها.
عن طريق زيادة دخلها الحقيقي و أن لكل بلد ميزة مطلقة على حساب بلد آخر في منتوج ما فإنه يتخصص في إنتاجه، و هنا يكون التبادل مربح للطرفين ثم جاء ريكاردو الذي تقول نظريته للتكاليف النسبية أنه يمكن لجميع البلدان الاستفادة من التجارة الخارجية نظرا للاختلاف النسبي للتكاليف بين الدول.