يوجد العديد من العوامل التي ساهمت في توجّه المرأة المتزوجة للعمل، ومنها ما يأتي:
زيادة نسبة التعليم بين النساء المتزوجات. إثبات المرأة نفسها في سوق العمل، مما أدّى إلى رفع معدّل أجور النساء والسماح لهنّ بشَغل وظائف مرموقة. تراجع نسب التمييز الجنسي في العمل، وسدّ الفجوة الكبيرة بين دخل المرأة ودخل والرجل. تفضيل معظم النساء المتزوجات تأخير الحمل الأول لتخفيف المسؤوليات، ممّا يُسهّل عليهنّ دخول سوق العمل خلال هذه الفترة. الرعاية الصحية المتطوّرة للأمهات، مما يساهم في تقليل الآثار السلبية للحمل والولادة التي تحدّ من قدرتهن على العمل.[٢] مساهمة ثورة السلع الاستهلاكية في توفير منتجات موفّرة للوقت؛ كغسّالات الصحون، والمكانس الكهربائية، وغيرها، وبالتالي إتاحة فرصة أكبر للنساء المتزوجات في العمل