عزز استخدام التكنولوجيا الحديثة من عمليات إعادة التدوير على مختلف الأصعدة، وخاصةً تكنولوجيا إعادة تدوير البلاستيك، التي تستخدم العديد من التقنيات لهذا الغرض، ومن أهمها ما يأتي:
التدوير عن طريق الروبوت سريع التعلم : وهو روبوت مزود بتقنية الذكاء الاصطناعي يُمكنه فصل المواد عن بعضها البعض بسرعة فائقة من خلال الخوارزميات. تخفيض تكاليف التدوير: كانت عملية تدوير البلاستيك تتم باستخدام الماء في العملية لتنظيف البلاسيتك وتبريده من أجل المحافظة على البيئة وعدم إلحاق الضرر بها، وهذا كان سبب في إدخال القائمين على العملية تقنيات تساعد في عملية التدوير دون الحاجة إلى الماء؛ لتقليل تكلفة إعادة التدوير. إزالة الملوّثات: وهي التقنيات التكنولوجية التي تُستخدم لإزالة الرائحة، واللون من المواد البلاستيكية القديمة، لإنتاج مواد بلاستيكية جديدة نظيفة وخالية من الملوّثات.