جان فيرمير” و”فان جوخ” وظاهرة التضاد الآنى للون
إن استشعار الإنسان بالحرارة أو الضوء أو الصوت أو الموجب والسالب أو غيرها من المؤثرات، يأتى بسبب المقارنة بين أى مؤثرين فيزياويين متناقضين، فالحرارة نفهمها لوجود البرد والطعم المر نفهمه لوجود الطعم الحلو والنور نفهمه بسبب العتمة والصوت العالى نفهمه نسبة للصوت المنخفض، كذلك فإن تأثرنا بلون ما لن يكون مطلقا لان هذا اللون موجود فى مشهد ملون وأن احساسنا به هو نسبة الى تلك الالوان المحيطة به
يناير 10, 2025