طوَّر العلماء “جلداً اصطناعيّاً” يمكنه، كما يقولون، أن يلتف حول أجهزة على غرار الهواتف الذكية ويجعلها حسّاسة. يستجيب النموذج الأوليّ منه، الذي صُمِّم ليشبه بشرة الإنسان ويحاكيها، لأشكال مختلفة من الاتصال البشريّ من بينها الدغدغة والمداعبة والقرص.
أطلق العلماء على هذه المادة اسم “سكين- أون” Skin-On، ويمكن إلصاقها بالهواتف المحمولة والأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الكمبيوتر المحمول العاملة باللمس. وإحدى الخاصيات التي قال الباحثون إنّهم تمكّنوا من التثبّت من عملها هي “المشاعر عن طريق اللمس” باستخدام الرموز التعبيريّة (إيموجي).

تواصل معنا