نظرية من خوف الإنتظار كأداة لإتجاه القرار في القطاع الصناعي

نظرية من خوف الإنتظار كأداة لإتجاه القرار في القطاع الصناعي
تدور حول نظرية صفوف الإنتظار كأداة لإتخاذ القرار في المؤسسة الصناعية و ليس الخدمية سأعتمد في دراسي على جزء نظري و الغرض منه إعطاء المفاهيم الخاصة بالمؤسسات الصناعية و أنواعها و الأسس العلمية و الأساليب الرياضية لمعالجة مشكل الإنتظار داخل المؤسسة الصناعية سواء تعلق هذا الإنتظار للمكينات أو المنتوجات و تهدف نظرية صفوف الإنتظار إلى تفحيص زمن الإنتظار للعناصر التي ترغب في تلقي الخدمة و الإشكالية التي أسعى إلى معالجتها هي كيف تساهم نظرية صفوف الإنتظار في عملية إتخاذ القرار في الصناعة لذلك أبحث عن مختلف تطبيقات نظرية صفوف الإنتظار في الصناعة أما الشق الثاني فهو اسقاط هذه الخطوات و النظريات بغرض حل مشكل الإنتظار داخل الصناعة