أفضل ساعات ذكية 2020: ميزات متطوّرة وتشكيلات عصرية تُرضي كافة الأذواق


أفضل ساعات ذكية 2020: ميزات متطوّرة وتشكيلات عصرية تُرضي كافة الأذواق
قبل التعرّف على أفضل ساعات ذكية 2020 شهد هذا القطاع خلال نصف العقد الماضي نموًا كبيرًا مقارنةً بقطاع الأجهزة اللوحية والشاشات الذكية، بفضل الميزات المتطوّرة والتحسينات الملحوظة في الإصدارات الجديدة سنويًا، فمنذ إطلاق شركة آبل أول إصدار لساعاتها الذكية عام 2014 بعد سامسونج مباشرةً، صار هذا القطاع تنافسيًا جدًا، ودخلت معها العديد من الشركات التقنية الأخرى في المنافسة مثل هواوي وفيت بيت وفوسيل.

أصبحت الساعات الذكية اليوم ليست مجرّد أداة لمعرفة الوقت وعرض الإشعارات فقط في معصم يدك، وإنّما عبارة عن تقنيات متعدّدة موجودة في جهازٍ واحد، مثل تعقّب اللياقة البدنية والمحفظة الرقمية حتى أنَّ بعضها مزوّدة بأحدث تقنيات الاتصالات كشبكات الجيل الرابع، مما جعلها أكثر تكاملًا في القوة والأداء. كما يمكن للساعات الذكية إنقاذ حياة الأشخاص من خلال تنبيهات ارتفاع معدل ضربات القلب والاتصال تلقائيًا بخدمة الطوارئ في حالة السقوط.

وعلى الرغم من جائحة فيروس الكورونا التي شهدها العالم خلال هذا العام وعمليّات الإغلاق التام في كثيرٍ من بلدان العالم -لمنع تفشّي الفيروس- التي أجّلت مواعيد الكثير من المؤتمرات التقنية وتمَّ الاكتفاء ببثّها عن بُعد فقط، استطاعت الشركات أن تقدم طرازات ساعات ذكية جديدة بتقنياتٍ متطوّرة مثل قراءات المخطّط الكهربائي للقلب (ECG) لاكتشاف علامات الرجفان الأذيني للقلب، وقياس مستوى الأكسجين في الدم (Spo2) لمعرفة مدى صحّة الجهاز التنفسي.

تواصل معنا