تؤثر البحار إيجابًا في صحة الإنسان الجسدية والنفسية، وذلك على النحو الآتي:
الشعور بالفرح والاستمتاع عند مشاهدة البحر. الشعور بمزيد من النعيم والسلام عند الجلوس على الرمال ومشاهدة الأمواج، وتعزيز الشعور بالأمل والاسترخاء والإيجابية بعيدًا عن التفكير في المستقبل والمشكلات. تَخلّص الرئة من الملوثات بفضل هواء البحر النقيّ. تَجدد البشرة وانتعاشها عند السباحة في المياه المالحة، والحصول على تقشير طبيعيّ للأرجل عند المشي حافيًا. النوم بشكلٍ هادئ وعميق بعيدًا عن الضوضاء