كما لعمل المرأة ميزات عديدة فهناك أيضاً العديد من السلبيات لذلك، وهي: تشمل سلبيات المرأة العاملة عدم امتلاكها للوقت الكافي لعائلتها، والضغط الذي سينجم عليها من ضغوط العمل. تكون عادةً أغلب الوظائف مرهقةً للغاية، ولا تستطيع بعض النساء التعامل مع المستويات العالية من العمل.
تمتاز طبيعة النساء بأنهنّ أكثر عرضة للقلق والاكتئاب مقارنة بالرجال.
قد يحدث تضارب في المصالح، فعندما تؤدي النساء أدوارهن كأمهات ربما يسبب مساومة على أدائهن في العمل، فسيستخدمون بعضاً من ساعات العمل الخاصة بهن لرعاية الأطفال على حساب الأداء الوظيفي.
يجب على الأم العاملة أن تدير كل من المنزل والمكتب على مستوى متساوٍ وأيضًا على أساس يومي، وهذا قد ينشأ عنه ضرر في صحة المرأة.
قد يحصل الأطفال على الحرية الزائدة عندما لا يرون أمهاتهم حولهم لمنعهم من الوقوع بالأخطاء، فبهذه الطريقة قد يقعون في رفقة سيئة في بعض الحالات.
يتعين على الأمهات العاملات إبقاء أطفالهن في مراكز رعاية الأطفال، حيث لا يوجد من يعتني بهم، وعناية الأم بطفلها أفضل من عناية أي شخص آخر به.
تتسبب عدم مساعدة الزوج في الأعمال المنزلية في صعوبة لها حيث يتعين عليها العمل لساعات طويلة بمفردها دون أي مساعدة، وقد يؤثر ذلك على التعاون والعلاقة بين الزوج والزوجة